استعرضت الهيئة العامة للطيران المدني - ممثلة بنائب الرئيس التنفيذي للنقل الجوي والتعاون الدولي علي بن محمد رجب -؛ خلال مشاركته في جلسة حوارية بعنوان: "منافع وعقبات تحرير النقل الجوي الدولي"، وذلك ضمن أعمال المؤتمر الدولي لمفاوضات خدمات النقل الجوي (آيكان 2024) في الفترة 21 - 25 أكتوبر بماليزيا، مبادرات ورؤية المملكة لتمكين المملكة وجعلها مركزًا رئيسًا للرحلات الدولية. ونوه رجب أن المملكة تشهد مُنجزات غير مسبوقة وتغيرًا جذريًا بتحقيق 87٪ من مبادرات الرؤية التي تهدف إلى جعلها مركزًا رئيسًا للرحلات الدولية بفرص استثمار يصل حتى 100 مليار دولار في قطاع الطيران والاستفادة من موارد وخبرات القطاع الخاص، والمتوافقة مع مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للطيران. وأوضح أن القطاع شهد زيادة غير مسبوقة بنسبة 26٪ لعدد الركاب في عام 2023م ليصل إلى 122 مليون خلال العام، وذلك بتطبيق لوائح اقتصادية جديدة تعزّز المنافسة وتضمن الشفافية وتجذب الاستثمار، مشيرًا إلى أن الاستراتيجية الوطنية للطيران تهدف إلى تعزيز قدرة الشحن الجوي ورفع المعدل من 0.8 مليون طن حاليًا إلى 4.5 ملايين طن بحلول عام 2030م. يذكر أن النسخة الخامسة عشرة من المؤتمر الدولي لمفاوضات الخدمات الجوية (ICAN2023)، والمنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة من 7-3 ديسمبر 2023، شهدت توقيع 521 ما بين اتفاقيات ومذكرات تفاهم وسجل مباحثات وعقد 579 لقاءً واجتماعًا ثنائيًّا ومفاوضات في مجال خدمات النقل الجوي، بمشاركة أكثر من 100 دولة ومنظمة دولية وأكثر من 700 خبير ومُتخصص في الطيران المدني. ويُعد مؤتمر (الآيكان 2024) منصة فريدة لقادة الطيران العالميين لعقد مفاوضات ثنائية، إقليمية أو متعددة الأطراف حول خدمات النقل الجوي، وسيستقطب أكثر من 700 وفد ومندوب من قادة قطاع الطيران المدني العالمي في اليوم الأول.
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني اليوم, مؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات، من واقع عدد الشكاوى المرفوعة من المسافرين للهيئة خلال شهر سبتمبر 2024. وأوضحت أن عدد شكاوى المسافرين على الناقلات الجوية (1273) شكوى، مبينةً أنَّ الخطوط الجوية السعودية جاءت أقلّ شركات الطيران شكاوى، بواقع (29) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد لشهر سبتمبر وصلت إلى 100%, بينما حلَّت طيران أديل ثانياً بواقع (29) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وجاء ثالثًا طيران ناس، حيث وصل عدد الشكاوى إلى (31) شكوى لكل 100 ألف مسافر، وبنسبة معالجة للشكوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100٪، وذلك وفقاً لرصد المؤشر، حيث جاء أكثر تصنيفات الشكاوى تداولاً لشهر سبتمبر عن خدمات الأمتعة أولًا، ثم الرحلات، ثم التذاكر. وبينت أنَّ مؤشرَ التصنيف أشارَ إلى حصول مطار الملك خالد الدولي بالرياض على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 0.3٪ لكل 100 ألف مسافر، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها على 6 ملايين مسافر سنويًا، وبواقع 11 شكوى، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، بينما حصل مطار الأمير نايف على أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة، وذلك في المؤشر الخاص بالمطارات الدولية التي يقل أعداد المسافرين فيها عن 6 ملايين مسافر سنويًا بما نسبته 1% لكل 100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%، وفي المؤشر الخاص بالمطارات الداخلية كان مطار عرعر هو أقل المطارات من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة بما نسبته 3 % لكل100 ألف مسافر بواقع شكوى واحدة، وبنسبة معالجة للشكاوى بالوقت المحدد وصلت إلى 100%. وأبانت هيئة الطيران المدني أنَّ إصدار التقرير الشهري لمؤشر تصنيف مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات (من حيث الشكاوى المرفوعة للهيئة)؛ يهدف إلى تقديم معلومات للمسافرين عن أداء مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات في حلِّ شكاوى عملائهم، ليتمكن المسافرون من اختيار مقدم الخدمة المناسب، فضلًا عن تعزيز الشفافية وإظهار مصداقية الهيئة، وحرصها على شكاوى المسافرين، وتحفيز المنافسة العادلة بين مقدمي خدمات النقل الجوي والمطارات لتطوير وتحسين الخدمات. ودعمًا من الهيئة العامة للطيران المدني لشركاء النجاح لديها من المطارات؛ أعدَّت الهيئةُ كتيِّبًا يتضمنُ إرشادات لكيفية التعامل مع شكاوى المسافرين في المطارات، حيث تم توزيعه على مشغلي المطارات، يتضمن تحديد الضوابط، واتفاقيات مستوى الخدمة التي يجب الالتزام بها لجميع أنواع الشكاوى والاستفسارات، إلى جانب تدريب موظفي شركات الطيران الوطنية، وشركات الخدمات الأرضية ممن لهم علاقة مباشرة بالمسافرين على الالتزام باللائحة التنفيذية لحماية حقوق العملاء، وذلك عن طريق إقامة ورش عمل. يُذكر أنَّ الهيئةَ وفَّرَت قنوات تواصل متعددة على مدار الساعة لتحقيق ضمان التفاعل مع المسافرين ورواد المطار عن طريق قنوات الاتصال التالية: مركز الاتصال الموحد (1929)، وخدمة (واتس آب) على الرقم 0115253333، وحسابات مواقع التواصل الاجتماعي، والبريد الإلكتروني، والموقع الإلكتروني، حيث تتلقى شكاوى إصدار بطاقات الصعود، وتعامل الموظفين، وخدمة الأشخاص ذوي الإعاقة والحركة المحدودة وغيرها.
شاركت المملكة ممثلة في الهيئة العامة للطيران المدني أمس، في أعمال المؤتمر الدولي لمفاوضات خدمات النقل الجوي (آيكان 2024) الذي تنظمه منظمة الطيران المدني الدولي (الإيكاو)، خلال الفترة 21 - 25 أكتوبر في العاصمة الماليزية كوالالمبور بحضور أكثر من 80 دولة. واستعرضت الهيئة العامة للطيران المدني - ممثلة بنائب الرئيس التنفيذي للنقل الجوي والتعاون الدولي علي بن محمد رجب - ؛ استراتيجية القطاع ورؤيته لتعزيز الربط العالمي، إلى جانب استعراض تقدم المملكة في مجال الطيران، مؤكدًا أن رحلة المملكة في مجال الطيران تعد تجربة تحولية بامتياز، مشيرًا إلى أن استضافة المملكة لمؤتمر الآيكان العام الماضي في الرياض أظهرت الفرص الاستثمارية غير المسبوقة في قطاع الطيران السعودي، مما يقرب المملكة خطوة من تحقيق أهداف رؤية 2030. كما استعرض أحدث التطورات المتعلقة بمشاريع البنية التحتية في المملكة، بما في ذلك مشروع مطار الملك سلمان الدولي في الرياض، بالإضافة إلى التقدم المحرز في مشاريع الشراكة المتعددة بين القطاعين العام والخاص في مختلف مناطق المملكة، وفقًا للاستراتيجية الوطنية للطيران؛ أضافة إلى توسعة مطار المدينة المنورة وإطلاق شركة طيران الرياض، وهي خطوة محورية تهدف إلى جعل الرياض واحدة من أكبر 10 اقتصادات مدن في العالم. وخلال أيام المؤتمر المتبقية، ستوقع الهيئة عددًا من الاتفاقيات الثنائية ومذكرات التفاهم حول خدمات النقل الجوي، مع عدد من الدول، لتعزيز التعاون الثنائي في مجال النقل الجوي وتوسيع شبكة الربط. يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني، وقعت في وقت سابق من هذا العام، اتفاقيات مهمّة مع كل من الصين وسنغافورة والمملكة المتحدة، تهدف إلى تعزيز الربط الجوي للمملكة وزيادة عدد الوجهات إلى 250 وجهة عالمية بحلول عام 2030، بالإضافة إلى مضاعفة أعداد الركاب لتصل إلى 330 مليون مسافر سنويًا، تحقيقاً لمستهدفات الاستراتيجية الوطنية للطيران والمتوافقة لمستهدفات رؤية المملكة 2030. كما شهدت النسخة الخامسة عشرة من المؤتمر الدولي لمفاوضات الخدمات الجوية (ICAN2023)، والمنعقد في العاصمة الرياض خلال الفترة من 7-3 ديسمبر 2023، توقيع 521 ما بين اتفاقيات ومذكرات تفاهم وسجل مباحثات وعقد 579 لقاءً واجتماعًا ثنائيًّا ومفاوضات في مجال خدمات النقل الجوي، بمشاركة أكثر من 100 دولة ومنظمة دولية وأكثر من 700 خبير ومُتخصص في الطيران المدني. وتواصل المملكة تحقيق تقدم ملحوظ نحو هذه الأهداف، حيث قدمت خدماتها لـ 62 مليون مسافر خلال النصف الأول من عام 2024، بزيادة قدرها 17% مقارنة بالفترة نفسها من عام 2023. يُذكر أن مؤتمر (الآيكان 2024) يُعد منصة فريدة لقادة الطيران العالميين لعقد مفاوضات ثنائية، إقليمية أو متعددة الأطراف حول خدمات النقل الجوي، وسيستقطب أكثر من 700 وفد ومندوب من قادة قطاع الطيران المدني العالمي في اليوم الأول.
أصدرت الهيئة العامة للطيران المدني, اليوم، تقريرها الشهري عن أداء مطارات المملكة الدولية والداخلية، لشهر سبتمبر 2024م، وفقاً لـ11 معياراً أساسياً لقياس الأداء، تطبيقاً للتوجُّهات الإستراتيجية، التي تستهدف تجويد الخدمات المُقدَّمة للمسافرين، ورفع مستواها، وتحسين تجربة المسافر في مطارات المملكة. ونال مطار الملك خالد الدولي بالرياض، ومطار الملك فهد الدولي بالدمام، ومطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي بجيزان، ومطار الأحساء الدولي ومطار القريات المراكز المتقدمة في التقرير، حيث تم تقسيم المطارات إلى خمس فئات، حيث حقق المركز الأول في فئة المطارات الدولية التي يزيد أعداد المسافرين فيها عن 15 مليون مسافر سنوياً مطار الملك خالد الدولي بالرياض بنسبة التزام بلغت 82%، بينما جاء ثانياً مطار الملك عبدالعزيز الدولي بجدة بنسبة التزام وصلت إلى 73%. وفي الفئة الثانية للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 5 إلى 15 مليون مسافر سنوياً، حصل مطار الملك فهد الدولي بالدمام على المركز الأول بنسبة 91%، فيما حصل مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة على نسبة 91%، حيث تفوق مطار الملك فهد الدولي بالدمام على مطار الأمير محمد بن عبدالعزيز الدولي بالمدينة المنورة في نسب تحقيق المعايير. وجاء في الفئة الثالثة للمطارات الدولية التي يأتي فيها أعداد المسافرين من 2 إلى 5 ملايين مسافر سنوياً، حصول مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز الدولي بجيزان على المركز الأول بنسبة التزام 100%، فيما جاء مطار أبها الدولي ثانياً بنسبة التزام 100%، حيث تفوق مطار الملك عبدالله بن عبدالعزيز بجيزان على مطار أبها الدولي في نسب تحقيق المعايير، فيما حصل مطار الأحساء الدولي على المركز الأول في الفئة الرابعة للمطارات الدولية التي تقل فيها أعداد المسافرين عن مليوني مسافر سنوياً، بنسبة التزام 100% متفوقاً على المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. وحقق مطار القريات المركز الأول في الفئة الخامسة للمطارات الداخلية بحصوله على نسبة 100%، متفوقاً على جميع المطارات المنافسة في مجموع متوسط أوقات الانتظار لرحلات المغادرة والقدوم. يذكر أن الهيئة العامة للطيران المدني تستند في تقييم أداء المطارات إلى 11 معياراً أساسياً لقياس الأداء، أبرزها أوقات انتظار المسافرين في إجراءات السفر، والوقت الذي يقضيه المسافر أمام سير الأمتعة ومناطق الجوازات والجمارك، علاوة على معايير تتعلق بذوي الإعاقة، وعدة معايير أخرى وفق أفضل الممارسات العالمية.
أعلنت المملكة ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني، عن تقديم اقتراح بتسمية العاشر من سبتمبر من كل عام، كيوم عالمي للبحث والإنقاذ للبرنامج الدولي (كوسباس-سارسات)، وتبرعها بملغ 200 ألف دولار للمساهمة في تبنّي هذه المبادرة. جاء ذلك في كلمة افتتاحية لمعالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، ألقاها اليوم خلال مشاركته في اجتماع البرنامج الدولي للبحث والإنقاذ بالأقمار الصناعية في دورته الـ71 , الذي يُعقد لأول مرة خارج مقر الأمانة العامة للبرنامج، أو الدول المؤسسة الرئيسية للبرنامج (الولايات المتحدة الأمريكية وفرنسا وروسيا وكندا)، وتستضيفه المملكة ممثلة بالهيئة العامة للطيران المدني، في الفترة من 15 ـ 24 أكتوبر الجاري، برئاسة هنريك سميث رئيس الدورة الحالية لمجلس البرنامج، وبمشاركة ممثلين عن 45 دولة ومنظمة. وأكد معاليه، أن المملكة تؤدي دورًا كبيرًا في دعم الجهود العالمية للبحث والإنقاذ، منذ انضمام المملكة إلى البرنامج الدولي للبحث والإنقاذ في أغسطس 2000م كدولة مزودة للقطاعات الأرضية , كما تحرز تقدمًا مستمرًا في تعزيز قدراتها بمجال البحث والإنقاذ، ونجحت في الوصول إلى القدرة التشغيلية الكاملة في منطقة توزيع البيانات في الجنوب الأوسط، منذ قيامها بإنشاء المركز السعودي لمهام البحث والإنقاذ الذي يقع في مركز مراقبة بمدينة جدة، الذي يوفر حالياً الدعم لنقاط الاتصال الخاصة بالبحث والإنقاذ في سبع دول مجاورة، هي البحرين والأردن والكويت ولبنان وعمان وسوريا واليمن. وقال : "إن المملكة تفخر بدورها المركزي في تنفيذ النظام العالمي للاستغاثة والسلامة في مجال الطيران (GADSS) كأحد متطلبات منظمة الطيران المدني الدولي (ICAO) ونظام التتبع التلقائي للطوارئ، حيث تلتزم المملكة بضمان استعداد مشغلي الطائرات ومراكز تنسيق الإنقاذ، بما في ذلك نقاط الاتصال الخاصة بالبحث والإنقاذ، للتتوافق مع جميع المتطلبات التنظيمية، بالإضافة إلى ذلك، نعمل على التكيف مع التغيرات في قطاع الطيران المدني، لا سيما مع إدخال الطائرات بدون طيار، وتعرب المملكة عن كامل استعداداتها لمواجهة هذه التحديات، وضمان استغلال إمكانيات هذه التكنولوجيا لتعزيز سلامة وكفاءة قطاع الطيران العالمي". وأعلن عن استضافة المملكة لاجتماع إقليم توزيع المعلومات الأوسط الجنوبي من العالم، المقرر عقده في مدينة جدة في الفترة من 24 إلى 27 فبراير 2025م، حيث يوفر هذا الاجتماع منصة لمناقشات مثمرة، ويضم ورش عمل تدريبية متخصصة، لتعزيز قدرات موظفي البحث والإنقاذ في المنطقة. وفي ختام كلمته، دعا معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني، جميع المشاركين للتعاون وتوحيد الجهود لبناء مستقبل أكثر إشراقًا وأمانًا في مجال الطيران المدني للعالم أجمع. وتأتي الاستضافة انعكاسًا للدور الفاعل للمملكة العربية السعودية في قطاع النقل الجوي وفي مجال البحث والإنقاذ بالأقمار الصناعية؛ كونها أحد اللاعبين والمؤثرين في هذا المجال على مختلف الأصعدة المحلية والإقليمية والدولية، وتعد المملكة من أوائل الدول التي انضمت للبرنامج في المنطقة كدولة مزودة للقطاعات الأرضية.
20 أكتوبر 2024 التقى معالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج اليوم، سفير جمهورية الدومينيكان لدى المملكة السيد/أندي رودريجيز دوران، وذلك في مقر الهيئة الرئيسي بالرياض. وجرى خلال اللقاء، استعراض الموضوعات ذات الاهتمام المشترك وبحث سبل تعزيز مجالات التعاون بين المملكة وجمهورية الدومينيكان المرتبطة بقطاع الطيران المدني.
هل كانت هذه الصفحة مفيدة لك؟
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط الخاصة للتأكد من سهولة الاستخدام وضمان تحسين تجربتك أثناء التصفح من خلال الاستمرار في تصفح هذا الموقع، فإنك تقر بقبول استخدام ملفات تعريف الارتباط وقبول سياسة الخصوصية